hadel
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


welcome with hadel
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مـــــــ تعرف عن الصحراء ـــــــــاذا ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 39
تاريخ التسجيل : 18/06/2008

مـــــــ تعرف عن الصحراء ـــــــــاذا ؟ Empty
مُساهمةموضوع: مـــــــ تعرف عن الصحراء ـــــــــاذا ؟   مـــــــ تعرف عن الصحراء ـــــــــاذا ؟ Icon_minitimeالخميس سبتمبر 18, 2008 2:50 pm

بعض حيوانات الصحراء
الضب
يطلق على الذكر "الضب" أو "العير" وأنثاه "المكون من أسماء الضب أيضاً السبحل وهو الضب الضخم، أما العدامل والعداملي فهو الضب الضخم القديم، والعلب فهو الضب المسن، والجحل هو المسن الكبير أيضاً وجمعه الجحول والجحلان. واسم صغير الضب الحسل
جسم الضب قصير وغليظ يتميز بأطراف جيدة. يوجد في كل طرف خمس أصابع مزودة بمخالب قوية. لون الجسم يميل إلي اللون الرمادي أو البني، مع وجود تنقيط في الجهة الظهرية بنقط غير منتظمة الشكل بنية اللون، يتخللها لون أصفر. الرأس مثلث عريض مزود بفكين قويين. الذيل طويل نسبياً ومزود بأشواك قوية، ويتكون الذيل من 21-23 حلقة شوكيه منتظمة الاستدقاق من قاعدة الذيل إلي نهايته بحيث تكون أكبر حلقة عند قاعدة الذيل. الضب يستخدم ذيله أحياناً للضرب أثناء تعرضه للخطر، كما أن أسنانه وفكوكه قوية يستخدمها للعض الشديد، لذا الطريقة الصحيحة لمسك الضب تكون من خلف رقبته.
الذكر رأسه عادة أعرض وأكبر من رأس الأنثى، كما يتميز بلون أسود داكن. الزوائد الفخذية في الذكر أكبر من عند الأنثى. الضبان الصغيرة تشبه آبائها مع اختلاف في النقاط على الظهر.
الضب حيوان نباتي التغذية بشكل أساسي يعتمد في غذائه على الأوراق وبذور وأزهار النباتات الحولية والمعمرة التي تنمو في البيئات التي يعيش فيها. كما أنه يأكل بعض الحشرات والمفصليات، ومنها الخنافس والعناكب والجراد والنمل والذباب. الضب لا يشرب الماء إلا نادراً جداً حتى أنه لا يحتاجها وذلك لأنه يستفيد من العصارات داخل العناصر النباتية والحشرات، حيث يستفيد من محتواها المائي داخل خلاياها. الضب لا يأكل النبتة كلها حين يجدها ولكنه يأكل منها قضمات صغيره ويذهب إلي نبتة أخري ويقضم منها قضمات صغيرة، وبذلك يحافظ على النباتات ويزيد الغطاء النباتي

يحدث التكاثر في الضب بعد انقضاء أشهر الشتاء وقبل بداية فصل الصيف،
ويكون لون البيض في البداية شفاف ثم يتحول إلي اللون الأصفر ثم إلي الأبيض قبل وضعه بعدة أيام، ويفقس البيض عن صغار تشبه الكبار في الشكل. يوضع البيض في حفره عمقها حوالي 50 سم، وتغطيها الأنثى بالتراب، وهذه الحفرة تكون داخل الجحر أو بجواره بحيث لا تبتعد كثيراً عن الجحر. والأنثى تحضن البيض داخل جسمها لمدة 5 أسابيع، وفي هذه الفترة يتطور الجنين داخل البيضة ويحتاج إلي 6 أسابيع أخري في التربة ليظهر الصغير من البيضة خلال نهاية شهر يونيو حتى منتصف شهر سبتمبر. والضب له فترة واحده لوضع البيض خلال موسم التكاثر.
البلوغ الجنسي للضب يكون خلال عمر ثلاث إلي أربع سنوات يتم التزاوج بين الذكور والإناث خلال شهر مايو ويونيو ويتم ذلك بعد الساعة العاشرة صباحاً عندما تكون درجة الحرارة مابين 36-40 درجة مئوية، وعندما يكون لون الجسم أصفر ويكون هذا في أوج نشاطها اليومي

الافعى

تعتبر الأفعى القرناء من الحيات السامة التي يجب تجنب عضتها، وهي لا تهاجم الإنسان وإن قرب منها هربت منه تزحف متثنية، أي تزحف بإنحاء لذلك تسمى عندما بأُم جنيب، وذلك لأنها تزحف زحفاً جانبياً، وهي قصيرة الطول عريضة الجسم والرأس، قصيرة الذيل، دقيقة الرقبة، وعلى جانبي الرأس العريض توجد غدد السم التي ساهمت في زيادة حجم الرأس. وإذا حوصرت الأفعى إلتَفَّتْ حول نفسها وحكت حراشفها ببعض لتصدر صوتاً يسمى الكشيش، لتفزع أعدائها. و لا يَكُش من الحيات إلا الأفاعي، وإذا أخرجت الصوت من فمها فهو الفحيح.

للأفعى القرناء نابان أماميان متحركان، وتستطيع الأفعى تحريك هذان النابان إلى الأمام خارج الفم وإلى الداخل لتدخلهما في لثتها، وهذان النابان يساعدانها على سرعة توصيل السم للفريسة.

قرنا الأفعى جلديين ناعمين مرنين، يمكن بسهولة ثنيهما، ولا يعتبران سلاحاً تستطيع استخدامه، بينما تستطيع به إفزاع أعدائها، وقد يكونان لحماية عينيها الكبيرتين من الصدمات.

وليس لجميع هذا النوع من الأفاعي قرون، والقرون ليست مرتبطة بعمر الأفعى، فهناك الصغار الحجم بقرون وكذلك هناك الكبار بقرون. ومن المحتمل أن تكون القرون للذكر فقط، وقد لاحظت شخصياً أن ذو القرون يكون أكثر شراسة ودفاعاً عن النفس من الذي ليس به قرون. تفضل الأفاعي المناطق الرملية والصخرية التي تساعدها في إيجاد مخبأٍ لها، وهي بحركات اهتزازية تستطيع دفن نفسها وتبقي عينيها خارج التراب لمراقبة فرائسها. والأفعى القرناء ليلية العيش، تخرج ليلاً للبحث عن فرائسها من الزواحف والقوارض.

وتعتبر من أخطر الحيات سماً بعد الصِّل (الشجاع) الأسود ومما يزيد في خطورتها أن أنيابها أمامية ومتحركة ولكن بالطبع ليس كل لدغة قاتلة، ففي تقرير طبي للإدارة الطبية لشركة أرامكو تم معالجة 26 حالة لدغ خلال عشر سنوات من قبل الأفعى القرناء، أقل من نصف العدد احتاجوا لدخول المستشفى، بينما لم يحدث بينهم أي حالة وفاة.

تنتمي الأفعى القرناء لفصيلة الأفاعي (Viperidae) التي تتواجد في جميع القارات ما عدا قارة أستراليا وجزيرة مدغشقر، وتتميز الأفاعي بأنياب أمامية متحركة وبرأس عريض يحمل غدد السم، وبالرغم من كمية سم الأفاعي كبيرة، لكن تركيزها ليس كتركيز سم حيات الكوبرا، فقليل من سم الكوبرا أفتك بكثير من كثير سم الأفاعي.

الجمل

عرف الجمل بسفينة الصحراء وذلك لتكيفة مع المعيشة على جدب الصحراء من حيث العشب و الماء.
تكيف الجمل على أكل الأشواك والعاقول وكذلك تكيفت معدته, اما السنام فهو المكان الطبيعي لخزن الدهون المتحولة من فائض غذائه وكذلك هي مناسبة لحفظ الماء ضمن تركيب الدهون والشحوم.
كذلك تكيفت عيون الجمل للرؤية مع وجود الغبار, وأرجله بما تملكه من الخف المناسبة للسير على الرمال بما لها من مساحة سطحية واسعة.
حليب النوق حليب ذو مواصفات عالية الجودة ويعتبر غذاء كامل للبدوي وسكان الصحراء عموما. سبحان الخالق الذى له في كل شئ آيه، سبحان الخالق الذى وهب لنا العقل لنتبين جوانب الاعجاز في كل ما حولنا ولندرك مدى بديع صنع الله في مخلوقاته.
الجمل ذو أذن صغير غزير الشعر حتى لا تتعرض لضرر رمال الصحراء. والعين مزودة بصفين من الرموش الطويلة للوقاية من الحصى والرمال المتطايرة. والأرجل مزودة بخف أسفنجى لين ليتمكن بهما من السير على الرمال الناعمة، والسنام يختزن فيه الدهون ليقوم بحرقها
خلال عملية التنفس حيث تتحول الدهون إلى طاقة تمدة بأحتياجاته في فترة الحرمان من الطعام والمعروف أن الدهون تحتوى على طاقة أعلى بكثير من الطاقة المخزونة في الكربوهيدرات في صورة نشا أو جليكوجين.
أنف الجمل مجعدة كبيرة من الداخل فتقوم بعمل المكثف فتكثف بخار الماء الخارج مع هواء الزفير فيخرج ثانى أكسيد الكربون ويتكثف بخار الماء وبذلك تحول دون خروجه وبذلك فهو الحيوان الوحيد الذى يستعيد الماء الموجود في الهواء الذى يتنفسه

القنفذ

حيوان صغير من الثدييات ينشط صيفا فهو ينام شتاء ويستيقظ في ربيع ويعتاش على أكل الحشرات يأكل الديدان والزواحف والفئران الصغيرة وبيض الطيور التي تعشش في البراري كما يأكل النباتات والثمار.
يلد ويرضع صغاره وله رأس بدون رقبة ظاهرة وأذنين صغيرتين وفم مستطيل وذو أرجل قصيرة يغطي كل جسمه أشواك حادة وعند شعوره بأي خطر يكور جسمه على شكل كرة شوكية تقيه شر أعدائه.
يستطيع معاركة الأفاعي والثعابين و الحيات وذلك بتكوره ومحاولة التقاط ذنبها بفمه المختبئ وكل حركة للحية تزيدها ألما وضررا.
ينشط ليلا في الأيام المقمرة باحثا عن ما يقتات عليه.
وصفه: يعتبر القنفذ طويل الأذنين من أصغر القنافذ العربية ويتواجد في المناطق شبه الصحراوية ويبلغ متوسط طوله 19سم وطول ذيله 2.5 سم، وشوكه أسود من أصله وينتهي باللون الأبيض مع قليل من البيج أما بطنه فلونه أبيض مع قليل من البيج، أما الوجه فيغطيه شعر أصله أبيض وينتهي باللون البيجي كما سترون في الصور. وأذناه الطويلتان تساعدانه على تبديد حرارة جسمه وتزيد من حساسيتهما للأصوات البعيدة وله حاسة شم قوية تساعده في تحديد فرائسه. يتغذى هذا القنفذ على الحشرات والخنافس واليعاسيب وكذلك البيض والخضروات والفواكه، وأيضاً يأكل السحالي والثعابين الصغيرة.
التكاثر: تضع الأنثى من 1 إلى 4 صغار بعد فترة حمل تقارب الأربعين يوماً، وتلد الأنثى مرة واحدة في السنة وفترة التكاثر هي من شهر يوليو إلى شهر سبتمبر. وتكون الصغار بعد ولادتهم عرايا من الشوك وتتفتح أعينهم بعد أسبوع وتستطيع الأكل بعد ثلاثة أسابيع. شوك القنافذ يحميها من أعدائها كالثعالب والكلاب، وتحفر جحورها بنفسها تحت الشجيرات البرية، ويكون طول الجحر بما يقرب نصف المتر وتستخدم جحور غيرها في بعض الأحيان. وهي ليلية المعيشة لا تخرج إلا ليلاً ورؤيتها ضعيفة في النهار وعندما تخرج ليلاً بحثاً عن الطعام تتجول لمسافات بعيدة تصل إلى عدة كيلو مترات، وتعيش فرادى حيث تنام في النهار لوحدها في الجحر.

1_الثعلب الرملي

( ثعلب روبللي ) أو كما يسميه البعض : الثعل و الحصني وأبا الحصين.
وهو يصغر الكلب في الحجم ويوجد هذا النوع الليلي المعيشة في صحاري شبه الجزيرة العربية .
مواصفات الثعلب الرملي:يتميز الثعلب الرملي بلونه الباهت، وشعره كثيف وناعم، وله أذنين كبيرتين ، وأرجل دقيقة وطويلة نسبيا ، وذيل كثيف ينتهي بلون أبيض.
معلومات عن الثعلب الرملي:الثعلب الرملي قادر على نقل داء الكلب عبر عضه للحيوانات أو للإنسان وهو مرض قاتل.

2_ ثعلب الفنك ،

أو كما يسميه البعض : الثعل و الحصني.
يعد ثعلب الفنك هو الأصغر من بين جميع أنواع الثعالب في العالم، وأكبرها آذانا، وأكثرها تكيفا مع البيئة الصحراوية ، ويوجد في شمال أفريقا وفي الجزيره العربية، خاصة في مناطق الكثبان الرملية في المملكة ، ويعيش في مجموعات يتراوح عددها من 10 إلى 15 فردا ، وهو ليلي المعيشة، ويقضي النهار في جحور متعددة المسارات والحجرات يحفرها بسرعة هائلة في الرمال للإختباء من أعدائه أو للبحث عن فرائسة، وهو قادر عن الإستغناء عن الماء لفترات طويلة ، وقد رصد ثعلب الفنك مؤخرا في منطقتي المدينة المنورة والشرقية الا ان الشواهد قليلة.
مواصفات ثعلب الفنك:ثعلب الفنك له جسم رشيق ، ذو لون أقرب إلى الرمادي الباهت الفاتح، وفرو طويل ذو ملمس ناعم، ويمكن تمييزه عن الثعلب الرملي بقصر ذيلة ووجود بقعتين داكنتين ، واحد قريب منبت الذيل والأخرى في طرفه.

3_ الثعلب الأحمر

الثعلب الأحمر العربي حيوان واسع الانتشار , ومن المؤكد أنه غير مهدد
بالإنقراض في المنطقه وهو قادر على التكيف بدرجة عالية مع البيئة
المحيطة به حيث يقطن فعليا كل أشكال البيئة ويعيش في المدن على طول الساحل وفي الصحراء والجبال , إلا أنه على ما يبدو يتجنب المناطق ذات الرمال ذات الرمال الناعمة والكثبان العالية كواحة ليوا . وهو حيوان قارض أي يأكل كل شيء تقريبا , من الأسماك الميتة على الشاطئ إلى ثمار النخيل , والجيف وبالطبع الثدييات الصغيرة والطيور التي يصطادها برشاقة أثناء الليل .
ويربي الثعلب الأحمر العربي جراءه التي يصل عددها على ستة في البطن الواحد في وجار تحفره الأنثى بنفسها وتستخدمها غالبا سنة بعد أخرى وتولد الجراء في أوائل الربيع بفرو كامل غير أنها تكون عمياء وتنفتح أعينها بعد حوالي عشرة أيام , وفي عمر أربعة أسابيع تبدأ بتناول الطعام الصلب وفي هذا الوقت أيضا تبدأ باستكشاف محيط وجارها , وبعد ذلك بوقت قصير تلحق بأمها في رحلات صيد قصيرة .
ولأنه يفتقد للفرو الطويل الكثيف الذي يتميز به الثعلب الأوروبي يبدو الثعلب الأحمر العربي ذا جسم نحيل وأرجل طويلة , ولكن في الحقيقة يتماثل هذان النوعان من الثعالب تناسبيا إلا أنهما يختلفان في الأذنين , فأذني الثعلب الأحمر العربي أكبر حجما وتحويان آلاف الأوعية الدموية الدقيقة التي تساعده في الحفاظ على حرارة جسمه . والثعلب الأحمر العربي ذو لون يتراوح بين الضارب إلى الحمرة والبني الشبيه بلون الرمال , وقد تكيف لونها مع البيئة التي يعيش فيها .

والثعلب حيوان ثديي من الفصيلة الكلبية ، ويكون حجمة غالبا أصغر من كلاب الرعي وأكبر من القطط، ويتغذى الثعلب على الحشرات والحيوانات الصغيرة مثل: الارانب والقوارض وصغار الثدييات و والزواحف والطيور، وتشكل القوارض 70% من غذاء الثعلب الذي يعيش في الطبيعة، بينما تشكل القوارض نسبة 50% من غذاء الثعالب التي تعيش في القرب من المدن والمزارع والتجمعات السكانية لأنها تتغذى على الفضلات والجيف وبعض أنواع الخضار والفواكه .
وتشتهر الثعالب بالذكاء ، والمراوغة، وتصل سرعتها إلى 40 كم في الساعة ، وتمتلك حاسة شم قوية ، ورؤية حادة للاجسام المتحركة، وتعيش بشكل منفرد عدا في موسم التزاوج وتربية الصغار.
التزاوج في الثعالب :تتزاوج الثعالب في فصل الشتاء ، وتضع الأنثى خمسة جراء في الخلفة الواحدة ، ويدوم الحمل لمدة شهرين تقريبا ، وتبقى الصغار في رعاية الأبوين إلى أن تبلغ عمر خمسة أشهر
مساكن الثعالب:تسكن الثعالب في أوكار وحفر تحت الأرض أو في مغارات بين الصخور وتجاويف الأشجار ، أو في مخابئ حفرتها حيوانات أخرى، وقد تصل حفرة الثعلب إلى عشرين متر تحت سطح الأرض، وغالبا يكون لها عدة مخارج.
غذاء الثعالب:يعتمد الثعلب في غذائة على: الحشرات والقوارض والأرانب والطيور ، وله قدرة عجيبة على تحمل العطش.
أثر الثعلب :عندما يمشي الثعلب فإنه يتحرك قطريا ويبدو أثره على شكل خط مستقيم من آثار الأرجل المستديرة غالبا وتكون صغيرة الحجم ، ولكن عندما تعدو الثعالب فإن الأثر يتغير ، وفي كل قدم من أقدام الثعلب وسادة لحمية وأربعة أصابع، ويمكن ان تميز آثار الثعلب بوضوح عندما تتحرك في منطقة رملية

بعض النباتات الصحراويه

الأقحوان (القحويان )

اسمه في أصل اللغة الأقحوان ثم تم تحريفه باللهجة العامية إلى القحويان
وهو نبات ربيعي ينبت في السهول يرتفع إلى قرابة 20 سم ويشكل دائرة قطرها يصل إلى أكثر من 30 سم
أوراقه سفلية صغيرة واسطوانية الشكل، وله أزهار بيضاء دائرية صافية البياض وحسنة الترتيب في وسطها اصفرار تشبة البابونج وكثيرا ما شبه به الشعراء أسنان العذارى عند بياضها وحسن استقامتها .

ونظرا لحسن ترتيب أوراق زهوره وجمال مظهرها تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة
قال عبد الصمد بن المعذل بن غيلان المتوفي سنة 240هـ
تسابق فيه الأقحوان وحنـوة=وساماهما رند نضير وعبهر
وقال الشاعر مساعد ربيع الرشيدي
صبحتني صباح القحويان=طفلة الثلج ..ورد وشيطنه
.
النفل

نبات ربيعي منفرش ينبت بكثرة في الفياض والسهول ويتكاثر بالبذور ليشكل غطاءا أرضيا، وجذوره سطحية طوله 15 سم تقريبا، والأوراق على شكل نصف دائري مائلة للداخل وأزهاره صفراء صغيرة جدا يصل حجمها إلى قرابة 30 سم مكونة شبة دائرة، ويعتبر حالي الطعم وله رائحة ذكية يشبه البختري كثيرا.

ونظرا لرائحته الجميلة جدا والفواحة تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة
يقول بصري الوضيحي:
ريحته لا زفرة ولا هي مصنّـة=ريح النفل في مطمطمات الفياضي

وقال سليمان الهويدي:
وأحب الهوى لاهب من خايعٍ ممطور=وريح النفل حيث النفل طيّب الخنـه

الذعلوق

نبتة موسمية منفرشة تنبت في السهول والأراضي الرملية وترتفع قرابة 10 سم عن الأزهار وأوراقها طويلة ودقيقة وأزهارها خضراء مصفرة وشائكة، ويتميز الذعلوق بطعم لذيذ مع بعض المراره المقبولة ويأكل الانسان أوراقه
العشر

شجيرة متفرعة يتراوح ارتفاعها ما بين 8 إلى 3متر تقريبا وأوراقها جالسة وحجمها كبير بشكل بيضاوي عريض وقمتها حادة ، وأزهارها على هيئة قمم خيمية تقريباً ذات أعناق يصل طولها حوالي 6مم والبراعم كروية الثمرة كبيرة الحجم تميل إلى الشكيل بيضاوي والبذور عريضة حادة ومسطحة .

الجزء المستعمل: قشور الجذور العصارة اللبنية والأزهار

الإستعمال: تستعمل الأزهار لعلاج الربو ويعتقد أنها تساعد على الهضم والعصارة اللبنية مسهل قوي، وتستعمل خارجياً كمادة مهيجة، وتوضع الأوراق (مدفأة) موضعياً لعلاج الصداع وآلام المفاصل والتوائها

السرح

نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض

انشــــــــاءالله يعجبكم الموضــــــوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hadil.gid3an.com
 
مـــــــ تعرف عن الصحراء ـــــــــاذا ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
hadel :: قسم الشباب :: القنص والرحلات البحريه-
انتقل الى: